ليزي سويت تلك الجميلة القاتنة الشقراء الذهبي تلك الممثلة الأباحية التي تمتلك من ملامح الوجة البريئة التى قد تخدعك فى البداية عندما ترها من خلال جمالها الخلاب والملامح البريئة والصوت الخافت والرقيق والنظرة الجميلة الغانضة التى تنبع من عيونها الزرقاء ولدت في 18 يونيو 1989 في بيتسبيرغ بنسلفانيا حيث ترعرعت وعاشت فى بيئة ريفية هادئة قد يفاجائك أن تعلم أنه قبل إنضمامها لعالم الأفلام الأباحية فى عام2016 قبل قرارها أن تصبح نجمة إباحية كانت ليزي متفوقة وعالمة إنها المزيج القاتل المتكامل من الإثارة والذكاء أو الجمال والعقل وهي في السابعة والعشرين من عمرها تركت بيتسبيرج ومسيرتها العلمية خلفها وإنتقلت إلى لوس أنجلوس وركزت فقط على تصوير الأفلام الإباحية وعلى الرغم من أنها بدأت في وقت متأخر قليلاً عن أغلب الممثلات الجدد فقد نجحت في التأقلم مع هذه الصناعة بشكل جيد وجمع قاعدة جماهرية كبيرة ليس فقط لأنها فتاة شقراء فاتنة تتمتع بجسد ساخن وابتسامة جميلة وعينان زرقاوان بل أيضاً لأن لها طريقة وأساليب ووضعيات مغرية جنسياً بفطرتها الطبيعة أمام الكاميرا وتجعلك ترغب وتريد بالتأكيد ممارسة الجنس معها مهما كلفك يزين جسدها وشم كلمة كانجي على رسغها الأيسر إستطاعت خلال عام وأحد أظهرت ليزي لمحبيها أنها لا تخشى تصوير جميع أنواع المشاهد الجنسية الفادحة مهماً يكن هيا شاهدها